أردتها رسالة
إلى كلّ أمّ أو أخت عندها قريب من ذوي الاحتياجات الخاصة :
* أن تحمد الله على ما وهبها لأنّ له في ذلك حكمة
* أن تبذل ما بوسعها من جهد لتدعمه وتكتشف مواهبه لتساعده على تنميتها .
*أن تحميه من السخرية ومن نظرات الشفقة السلبية ولا تجعله يسمع كلمة :
مسكين ... وقطع قلبي وغيرها من العبارات القاتلة للعزيمة
* أن تساعده على الدراسة وتتابعه حتى النهاية ، وتبحث له عن مصادر لتقوية قدراته .
ورسالة إلى المجتع :
_هؤلاء جزء لا يستهان به منأبنائك لهم حقوق كباقي المواطنين ؛
_ولهم حقوق إضافية في الرعاية الصحية والتشجيع ؛ وذلك
*بتسهيل أمور تنقلهم
*وتوفيرالأدوات والوسائل التعليمية المناسبة لهم
*وتشجيعهم على تطوير كفاءاتهم ليستفيدوا ويستفيد المجتمع منهم .
*وعتماد برامج توعوية على مستوى المؤسسات التعليمية والإعلامية
للتعريف بهذه الحالات والدعوة إلى احترام هؤلاء الأفراد
واستيعابهم لأنّ مجتمعا لا يرعى جميع أبنائه مجتمع يحكم على نفسه بالفشل .
لأنهم مواطنون لهم حقوق طموح وكرامة ؛
فلنعززطموحاتهم، ونحفزهم على التحصيل، ونوفر لهم العلاج المناسب
والعمل المناسب حتى لا يبقوا عبئا على أسرهم ومجتمعهم .